منذ 2 شهر 3 أسبوع 6 يوم 17 س 19 د 4 ث / الكاتب Zainab Chouman
وتؤكد مصادر وزارية، ان الاحداث في الجنوب والاعتداءات الاسرائيلية هي العقبة الوحيدة التي يمكن ان تؤدي الى تأجيل الانتخابات البلدية بعد اقرار الموازنة تكاليف اجراء الانتخابات، لكن الحسم النهائي يعود الى القرار السياسي والتوافق على انجاز هذا الاستحقاق...
وكتب مايز عبيد في" نداء الوطن":ولا يبدو أنّ هناك حماسة في الشارعين الطرابلسي والشمالي للبلديات وانتخاباتها على الإطلاق، ربما لشعورٍ دفينٍ لدى غالبية الناس، في أنّ الانتخابات ستواجه في النهاية تأجيلاً جديداً للمجالس المنتخبة منذ عام 2016، وتمديداً يدعى «التّقني» ليكون هو التمديد الثالث للمجالس البلدية الحالية على التوالي، على الرغم من أنّ وزير الداخلية والبلديات في حكومة تصريف الأعمال بسام مولوي لا ينفكّ عن التأكيد على جهوزية الوزارة لإجرائها في موعدها، لكنّ تمديديْن سابقين، جعلا المواطن لا يتوقّع هذه المرة أيضاً إلا ثالثاً. فالأسباب والذرائع موجودة؛ وزادت على سابقاتها. وعلى المستوى الشعبي، لا يبدو الشارع الطرابلسي مهتماً، فلا حركة ولا مشاورات ولا اجتماعات وتصوّرات، ولا شيء يشي بأن هناك انتخابات في الأفق، وتقول مصادر مطلعة إنّ التمديد قد يكون لسنتين، وستجرى الانتخابات فقط على البلديات المنحلّة.
بين البلديات الشمالية تبرز بلدية طرابلس كأكبر مجلس بلدي تعداداً؛ والبلدية الأهم من حيث الميزانية والجهاز الإداري والوظيفي. ولطالما اتّخذت الإنتخابات في مجلس بلدية عاصمة الشمال المنحى السياسي والحزبي والعائلي معاً، لتشكّل بذلك صورة مصغّرة عن الفسيفساء القائمة في المدينة.
وفي السياق، فإنّ الحراك الإنتخابي البلدي غائب عن أجواء المدينة بالكامل، حتى أخبار البلدية ومشكلاتها وخلافات الأعضاء، التي طالما شكّلت مادّة دسمة لأحاديث الفيحاء، غابت هي أيضاً عن صحن البحث اليومي، بينما النزاع القضائي على رئاسة المجلس بين كل من رياض يمق وأحمد قمرالدين لم يعد يشغل بال كثيرين، إذ ينصبّ اهتمامهم هذه الأيام على تدبير أوضاعهم المعيشية.
عراك وتضارب بالايدي والعصي وسقوط جريح في البترون
وقع اشكال فوري في منطقة البترون بين عدد من الاشخاص تطور الى عراك وتضارب بالايدي نتج عن سقوط جريح ويدعى "و.م" اثر تعرضه للضرب بعصا على رأسه وفرار المعتدين الى جهه مجهولة وافيد لاحقاً ان المعتدين هم المدعو"ش.ع" ووالدهفيما
ميقاتي ينفي "الرشوة الأوروبية" لإبقاء النازحين السوريين في لبنان
نفى رئيس الوزراء نجيب ميقاتي ما سمّاه "رشوة أوروبية" لبلاده مقابل إبقاء النازحين السوريين في بلاده، مؤكداً أن المساعدات الأوروبية للبنان غير مشروطة. وقال المكتب الإعلامي لرئيس حكومة تصريف الأعمال اللبنانية في بيان: "منذ
غارة على بلدة ميس الجبل وضحايا مدنيين ومفقودين تحت الأنقاض
ارتكبت قوات الاحتلال الإسرائيلي مجزرة قبل ظهر اليوم الأحد. وفي التفاصيل وأثناء قيام عدد من أهالي البلد بتفقد منازلهم ومحالهم التجارية والأضرار التي لحقت بها جراء الاعتداءات المتواصلة على البلدة منذ ٧ أشهر، أغار الطيران
تحية من الفلسطينيين في غزة إلى المقاومة الإسلامية في لبنان وإلى السيد نصرالله
وجه الفلسطينيون في قطاع غزة، تحية اجلال واكبار إلى المقاومة الإسلامية في لبنان، وإلى أمين عام حزب الله السيد حسن نصرالله. وأعرب الفلسطينيون في غزة، عن اعتزازهم وفخرهم لوقوف المقاومة في لبنان إلى جانب المقاومة الفلسطينية